سمك السلمون
يحتوي على الدّهون غير المُشبّعة اللازمة لبناء الجهاز العصبي للجنين وجدران الخلايا، ويُعدّ من أكثر أنواع الأسماك أماناً التي يُمكن للحامل تناولها خلال فترة الحمل.
اللحوم منزوعة الدهن
يُعدّ الدجاج واللحوم من الأطعمة الغنيّة بالبروتين الجيّد والعناصر الغذائيّة الهامّة لكلّ من الحامل والجنين مثل الحديد وفيتامينات B والكولين التي يحتاج إليها الجسم بشكلٍ أكبر أثناء الحمل.
البيض
يُعرَف عن البيض أنّه يمدّ الجسم بالبروتين والكالسيوم وفيتامين D، ويُساعد تناوله باعتدال في تكوين عظام الجنين كما يضمن عدم امتصاصه للكالسيوم من عظام الحامل.
منتجات الألبان
يجب أن يحتوي غذاء الحامل في الثلث الأوّل خصوصاً على نسبٍ مُرتفعةٍ من البروتين والكالسيوم، حيث تُخفي منتجات الألبان نوعَين من البروتين عالي الجودة وتُعتبر أفضل مصدرٍ غذائيّ للكالسيوم وتُعطي نسبةً جيّدة من الفسفور وفيتامينات B المُختلفة والمغنيسيوم والزنك.
البقوليات
مثل العدس والبازلاء والحمص وفول الصويا والفول السوداني. وتُعتبر من المصادر النباتيّة التي تتميّز بالألياف والحديد وحمض الفوليك والكالسيوم وكلّ ما تحتاج إليه الحامل من عناصر غذائيّة خصوصاً في الثلث الأول من الحمل.
الحبوب الكاملة
تحتوي الحبوب الكاملة وخصوصاً الشوفان والكينوا على نسبةٍ جيّدةٍ من البروتين، وهي عنصرٌ هامّ خلال الحمل؛ إذ تحتوي على فيتامينات B والألياف والمغنيسيوم التي تفتقر وجبات الحامل إليها في العادة.
البروكلي والخضار الورقية الخضراء
يحتوي البروكلي والخضار الورقيّة ذات اللون الأخضر الداكن على العديد من العناصر الغذائيّة التي تحتاج إليها الحامل منها الألياف؛ حيث تُساعد في حلّ مُشكلة الإمساك الشّائعة بين الحوامل وتُعزّز المناعة لاحتوائها على مضادات الأكسدة.
اللوز
يتميّز اللوز باحتوائه على البروتين والبوتاسيوم والألياف وفيتامين E، ويُساعد اللوز على تكوين الجهاز العصبي وخلايا جسم الجنين، والتقليل من خطر الإصابة بالربو والحساسية في المستقبل.
الحمضيات
إنّ تناول الفواكه الحمضيّة أساسيّ خلال الثلث الأول من الحمل، مثل البرتقال واليوسفي والليمون؛ حيث تحتوي على حمض الفوليك اللازم لتكوين الجهاز العصبي للجنين فضلاً عن احتوائها على فيتامين C المُفيد للحامل.