يحبّ الرّجل غالباً كسر الروتين خلال العلاقة الحميمة، كما أنّه يرغب دائماً بأن تقوم زوجته ببعض التصرّفات ولكنّه لا يبوح بها أبداً. هذه "الأسرار" يُمكن أن تكون مكشوفة بالنّسبة للزوجة، إذ أنّنا سنعدّد أبرزها في هذا الموضوع من موقع صحتي.
الطلّة المثيرة
لا شكّ في أنّ الرّجل يُغرم مجدّداً بزوجته في كلّ مرّة أطلّت فيها بشكلٍ مثير. ما عليها في هذا الإطار سوى اختيار الملابس الداخليّة المناسبة والتصرّف بطريقةٍ تجعل زوجها يشعر بالإثارة؛ فالرّجال يختلفون عن النّساء في طريقة الإثارة لأنّهم يشعرون بها بسهولة عن طريق التحفيز البصري.
التّواصل اللفظي أو البصري
إنّ التّواصل أثناء العلاقة الحميمة، سواء اللفظي أو البصري، يُعتبر من أكثر الأمور التي يُمكن تقوم بها الزوجة كي تزيد من إثارة الرّجل.
فيُمكنها على سبيل المثال أن تتواصل بعينيها مع الزوج لمعرفة ما يريد وما يرغب به خلال ممارسة العلاقة الحميمة، بالإضافة إلى التعبير عن حبّها له في وقت العلاقة الحميمة تحديداً مع النّظر مباشرةً في عينيه.
التّجديد في العلاقة
يشمل ذلك موافقة الزوجة على تجربة وضعيّاتٍ حميمة جديدة أو أماكن جديدة ومبادرتها إلى ذلك، من خلال سؤال زوجها عن الوضعيّات والأماكن التي يُفضّلها؛ فكلّ ما يهمّ الرّجل هو التجديد في العلاقة وكسر الروتين.
المفاجأة
من أكثر ما يحبّه الرّجل امتناع زوجته عن اتّباع تقليدٍ معيّن خلال ممارسة العلاقة الحميمة؛ فهذا يُشعره بالملل والروتين.
لذلك، فإنّ عامِل المفاجأة سيُبهره حتماً في مختلف الأمور المؤثّرة على العلاقة الحميمة؛ ويشمل ذلك اختيار الزوجة للملابس التي تُظهرها بحلّةٍ جديدة أو مفاجأته ببعض التصرّفات التي يحبّها أو اختيار العطر الذي يحبّه.
أن تسمح له زوجته برؤية جسدها
بما أنّ الرّجل معروفٌ بأنّه كائنٌ بصري، يُمكن إثارته من خلال الاعتماد على هذه الحاسة بالذات. وما يعشقه الرّجل خلال العلاقة الحميمة وقد يخجل من طلبه من زوجته، هو رؤية جسدها وكيفيّة تفاعله خلال ممارسة العلاقة.
هذه التصرّفات الخمسة من شأنها أن تعزّز الحميميّة بين الزوجين من خلال إنجاح العلاقة الحميمة بينهما وبالتّالي تحقيق السّعادة الزوجيّة.
لقراءة المزيد عن العلاقة الحميمة إضغطوا على الروابط التالية:
هذه العلامات تكشف لك عدم رضا زوجك عن العلاقة الحميمة!
221229042505979~.jpg)
ما رأيك ؟