للتخلص من تجاعيد حول الفم... تقنية التشبيب هي الحلّ!

الإثنين، 08 يناير 2018

التجاعيد والتشققات حول الفم هي من المشاكل الأساسية التي ترتبط بالتقدم بالسن، والتي تظهر أيضاً نتيجة تراجع كمية الكولاجين والإيلاستين في الجلد والعوامل المختلفة كالتعرض للشمس، وجفاف البشرة، وحركة العضلات المستمرة في هذه المنطقة بسبب تناول الطعام والتحدث. فما هي تقنية تشبيب محيط الفم للتخلّص من هذه الظاهرة المزعجة؟

 

تشبيب محيط الفم

 

تقنية تشبيب محيط الفم هي الحلّ الأمثل لإعادة الملامح الشابة الى المنطقة، والتي تهدف الى تحسين مظهر الشفاه والخدود من خلال الحدّ من التجاعيد والترهلات الظاهرة، وإعادة الجمال والرونق لمنطقة أسفل الوجه.

 

ما هي تقنيات تشبيب محيط الفم؟

 

تتعد تقنيات تجديد المنطقة المحيطة بالفم، وهي تكون إما بواسطة الحقن بالدهون، كما أن تقنيات تشبيب محيط الفم قد تشمل تقشير الوجه بالليزر أو التقشير الكيميائي الذي يساعد في القضاء على التجاعيد.

 

شروط عملية تشبيب محيط الفم

 

إن عملية تشبيب محيط الفم قد تستغرق ما يقارب من 30 إلى 60 دقيقة في معظم الحالات، علماً أن طريقة التخدير تختلف وفق حالة المريض وما يقرره الطبيب، فإما يتم اللجوء الى التخدير الموضعي بواسطة إستخدام المراهم المحلية، أو قد يخضع المريض الى التخدير العام الذي يكون من خلال الوريد في بعض الحالات النادرة.

 

الآثار الجانبية لعملية تشبيب محيط الفم

 

إن تقنية تشبيب محيط الفم قد تؤدي الى بعض الآثار الجانبية المحتملة، ومن أهمها:

– ظهور درجات متفاوتة من التورم المؤقت

– آلام متقطعة

– كدمات خفيفة

– إحمرار في المنطقة

– الإصابة ببعض الالتهابات

–التعرجات وتفاوت الحجم في المنطقة المحقونة

– تغيرات واضحة في لون الجلد

 

ماذا بعد العملية؟

 

في معظم الحالات بعد الخضوع لعملية تشبيب محيط الفم، يمكن للمريض أن يعود الى حياته اليومية، وعمله المعتاد وممارسة حياته الطبيعية في اليوم نفسه، علماً أن التوقيت لظهور النتائج قد يختلف من مريض الى آخر وفق الحالة والتقنية المعتمدة.

 

إليكم من المزيد من المعلومات من صحتي للتخلص من تجاعيد حول الفم:

 

للتخلّص من تجاعيد أسفل الوجه... تشبيب حول الفم هو الحلّ المثالي!

وداعاً للتجاعيد حول الفم مع هذه الطرق الطبيعية!

أفضل النتائج لتجاعيد محيط الفم تجدينها في هذه العلاجات