بخطوات بسيطة... واجهوا ارتفاع نسبة الكوليسترول السيء في الدم!

No Writer

الإثنين، 17 أغسطس 2020

الكوليسترول مرض تكثر أنواعه وتتعدد. بعضها خارج عن سيطرة الفرد، مثل تاريخ العائلة والعمر والعرق. فيما يتطلب البعض الآخر تغييرات في نمط الحياة. ومع ذلك، يمكن معالجة عوامل الخطر المرتبطة بهذا المرض المزمن. موقع صحتي يبحث في تفاصيل هذا الموضوع.


هناك نوعان رئيسيان من الكوليسترول:

- LDL (البروتين الدهني منخفض الكثافة) والمعروف باسم الكوليسترول "الضار" لأنه ينقله إلى الأنسجة، بما في ذلك الشرايين.

-HDL  (البروتين الدهني عالي الكثافة) ويعرف بالكوليسترول "الجيد" لأنه يأخذه من الأنسجة إلى الكبد، حيث يمكن إزالته من الجسم.

عندما يتعلق الأمر بالكوليسترول، فإن المفتاح هو الحفاظ على انخفاض مستوى الضار منه، مع رفع الحميد. يمكن أن يؤدي تراكم الكثير من الكوليسترول "الضار" في الدم إلى تضييق وتصلب الأوعية الدموية (تصلب الشرايين). هذا يزيد من احتمالية الاصابة بأمراض القلب.

 

عوامل خطر ارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم:

- نظام غذائي سيء - تناول الأطعمة الغنية بالدهون المشبعة والدهون المتحولة والكوليسترول

- زيادة الوزن / السمنة

- الوراثة - إذا كان أحد أفراد العائلة يعاني من ارتفاع الكوليسترول، فقد يكون مصاباً به أيضاً

 

نصائح لتخفيض نسبة الكوليسترول

- اختيار الدهون "الصحية" مثل الدهون الأحادية غير المشبعة (زيت الزيتون وزيت الكانولا والمكسرات مثل اللوز والكاجو والأفوكادو) والدهون المتعددة غير المشبعة (الزيوت النباتية مثل زيت فول الصويا وزيت عباد الشمس وزيت الذرة) ودهون أوميغا 3 (السلمون والسردين).

- اختيار الأسماك والدواجن بدون الجلد، واللحوم الخالية من الدهون ومنتجات الألبان قليلة الدسم أو الخالية من الدسم.

- تناول المزيد من الأطعمة الغنية بالألياف مثل الخضروات والفواكه والحبوب الكاملة.

- ممارسة الرياضة بانتظام - ممارسة 30 دقيقة من النشاط البدني المعتدل يومياً مثل المشي السريع أو ركوب الدراجات أو السباحة. إذا كنت غير قادر على استيعاب تمرين طويل، فقم بتوزيعه على جلسات أصغر على مدار اليوم أو الأسبوع.

- الحفاظ على وزن صحي.

- الإقلاع عن التدخين.

‪‪مقالات ذات صلة
إقرأ أيضاً