طرق جديدة للإثارة بين الزوجين... وعنصر المفاجأة أساسي!

التدليك

إخضاع الشريك لجلسة تدليك بسيطة تساهم في رفع الرغبة الجنسيّة لديه، وهذا من شأنه أن يزيد من الإثارة خصوصاً مع التدليك بحركات بطيئة ولطيفة ومثيرة. ويساعد التدليك على الاسترخاء والتخلّص من التوتر والضغط والإجهاد، والاستمتاع بعلاقة حميمة مميّزة.

اللمسات اللطيفة

تلعب المداعبة اللطيفة والمثيرة دوراً هاماً في تحقيق الإثارة خصوصاً عند معرفة المناطق الحساسة التي تثير الشريك. ولكلّ شخص مناطق خاصة تثير رغبته، لا بدّ من اكتشافها وإعطائها أهمّية أثناء المداعبة لتعزيز الإثارة وتحسين الأداء الجنسي.

مشاركة الأسرار

من المثير مشاركة الآخر سرّ معيّن في وضعٍ رومانسي، فهذا يزيد من شعوره بأنّه مرغوب ومحبوب. ولا شكّ في أنّ مشاركة الأسرار خصوصاً في جوّ من الرومانسية والحبّ، تزيد من الرغبة الجنسيّة والإثارة وتقرّب الزوجين من بعضهما البعض بشكلٍ أكبر ممّا ينعكس إيجاباً على العلاقة بينهما.

التواصل البصري

يكشف الكثير من الأسرار من دون التفوّه بكلمة واحدة، كما يزيد من الرغبة في كشف ما يدور في ذهن الآخر؛ وهذا من شأنه أن يحقّق قدراً كبيراً من الإثارة! يمكن اعتماد التواصل البصري في وضعٍ رومانسي، لزيادة الإثارة والتقرّب أكثر من الشريك.

التحضير لمفاجأة في المنزل

يمكن التحضير لمفاجأة بسيطة في المنزل من دون علم الشريك، والحرص على أن يكون الجوّ رومانسياً مع إضاءة خافتة وشموع وتحضير جلسة مريحة تحثّ على الاسترخاء ومشاركة الأفكار والأحاسيس بصدق وطلاقة. لا شكّ في أنّ هذه المفاجأة ستزيد من الإثارة بين الزوجين وتجعلهما يتمتّعان بسعادة كبيرة.

تغيير العطر

يمكن كسر الروتين بتصرّفات بسيطة مثل تغيير العطر واختيار نوع مثير وخفيف لا يثير الحساسية ولا يزعج الشريك بل يكون هادئاً ويحرّك أحاسيسه.

تصرّفات أخرى

يُنصح باختيار ملابس مثيرة وإشعال الشموع المعطّرة وتشغل موسيقى هادئة، مع الحرص على تغيير أساليب الإثارة من وقتٍ إلى آخر تجنّباً للروتين والملل.