هل تعاني من كبر العضو التناسلي؟ إذاً هذا الموضوع يهمك!

هل تعاني من كبر العضو التناسلي؟ إذاً هذا الموضوع يهمك!

أعاني من كبر الذكر

من بين المشاكل التي تؤثر على حياة الرجل الجنسية السلبية، يمكن لكبر حجم العضو التناسلي أن يلعب دوراً مهماً. فبينما يعتقد قسماً كبيراً من الأزواج أن كبر حجم العضو الذكري يعني متعة أكبر، إلّا انه في الواقع قد يشكّل للبعض عائقاً أمام تحقيق النشوة التي يهدفون لها عند ممارسة العلاقة الحميمة.

 

ما هو حجم الذكر الطبيعي؟

وفقاً لدراسة نشرت في المجلة البريطانية للجراحة البولية الدولية (BJUI)  من قبل علماء من جامعة King's College London Medical School في لندن عام 2014،  فإن متوسط طول الذكر غير المنصب هو 9 سم في حين أن متوسط طول الذكر المنتصب هو 13 سم.

 

سلبيات كبر الذكر

الألم خلال العلاقة الحميمة

تشعر بعض النساء بالألم عند ممارسة العلاقة الحميمة مع ازواج ذات عضو تناسلي كبير الحجم. فكبر الذكر من شأنه يقلل من فرص المتعة الحقيقية خلال ممارسة العلاقة الحميمة ذلك لأنه من الممكن أن تنخفض نسبة السوائل المرطّبة الذي ينتجه المهبل من أجل الوصول إلى النشوة.

نصيحة: من المهم أن يحرص الرجل ذات العضو التناسلي الكبير على استخدام المرطبات الهلامية قبل ممارسة العلاقة الحميمة لمنع جفاف المهبل ومساعدة المرأة في الاستمتاع أكثر عند ممارسة العلاقة الحميمة.

الضغط

إن الضغط الكبير الذي يمكن أن يسببه الذكر الكبير عند الرجل في مهبل المرأة، من شأنه أيضاً أن يجعلها غير مرتاحة وتشعر أيضاً بالانزعاج عند ممارسة العلاقة الحميمة.

نصيحة: من المهم أن يحرص الرجل ذات العضو التناسلي الكبير على التمهّل أثناء ممارسة العلاقة الحميمة لمنع الانزعاج والألم الذي يسببه. ولا شكّ أيضاً ان لفترة المداعبة أهمية كبيرة جداً في دخول المرأة في الجوّ والوصول إلى النشوة التي تهدف لها.

 

الخوف

يمكن أن يسبب العضو التناسلي الكبير بعض الخوف عند المرأة، ما يجعلها متشنجة كثيراً ويمنع من إستمتاعها خلال العلاقة الحميمة خصوصاً إذا إحتكّ رأس الذكر بعنق الرحم.

نصيحة: من المهم أن يعرف الزوجين أن العضو التناسلي له النهايات العصبية حساسة تعطي الرجل شعوراً باللذة، لذلك لا ضرورة من أن يحتكّ بعنق الرحم. كما ان التواصل والتحدث المخاوف يمكن ان يسهّل ممارسة العلاقة الحميمة على الزوجين ويقلل من توتر الزوجة بشكلٍ كبير.

 

لقراءة المزيد عن العلاقة الحميمة إضغطوا على الروابط التالية:

 

‪ما رأيك ؟