6 أسباب تدفعكم إلى ممارسة العلاقة الحميمة صباحاً!

6 أسباب تدفعكم إلى ممارسة العلاقة الحميمة صباحاً!

يُعتبر الصّباح من أفضل الأوقات لممارسة العلاقة الحميمة، وهذا يعود إلى عدّة أسباب أبرزها أنّ الرّغبة الجنسيّة تكون في أوجّها بعد حصول الجسم على النّوم والراحة الكافيَين وتجدّد الطاقة فيه ما ينعكس إيجاباً أيضاً على إنتاجه للهرمونات الجنسيّة.

نُعدّد في هذا الموضوع من موقع صحتي أبرز فوائد ممارسة العلاقة الجنسيّة الصباحيّة.

1
تقليل التوتّر

تقليل التوتّر

تترك العلاقة الحميمة تأثيراتٍ إيجابيّةً على الصّعيد النفسي وأبرزها التّقليل من التوتّر؛ فهي تُقلّل في العادة من التوتر وتُساعد في علاجه أيضاً وهذا التأثير يتضاعف عند ممارستها صباحاً لأنّ الانخراط في أيّ نشاطٍ حميميّ صباحاً يعمل على التّقليل من مستويات هرمون التوتّر في الجسم وتحسين المزاج لبدء يومٍ جيّد.

2
تعزيز صحّة الدّماغ

تعزيز صحّة الدّماغ

تُساعد ممارسة العلاقة الجنسيّة صباحاً في تعزيز صحّة الدّماغ، وذلك من خلال تحفيز الجسم على إفراز هرموناتٍ مُختلفةٍ وخصوصاً هرمون الدوبامين المهمّ لعمل الدماغ وصحّته. مع الإشارة إلى أنّ هذا الهرمون بالذات يزيد من السّعادة ويوفّر الراحة للفرد.

3
نشاط بدنيّ صباحي

نشاط بدنيّ صباحي

إنّ ممارسة العلاقة الجنسيّة تُعدّ بمثابة القيام بنشاطٍ بدني يُعادل تأثيره تأثير ممارسة الرياضة. وتُساعد العلاقة الحميمة في حرق الدّهون باعتبارها من أنواع التّمارين الرياضيّة المُختلفة؛ حيث أنّ دقيقةً واحدةً من الممارسة الجنسيّة تُساعد في حرق 5 سعرات حراريّة تقريباً.

4
تقوية جهاز المناعة

تقوية جهاز المناعة

تقوّي ممارسة العلاقة الحميمة عموماً الجهاز المناعي في الجسم، ما يحمي من الإصابة ببعض الأمراض والعدوى. كما أنّ الممارسة الحميمة الصباحيّة تعمل على زيادة إفراز غلوبيولين مناعي الذي يحمي الجسم كما أنّ إفرازه صباحاً على جدار الجهاز التناسليّ للزوجة يعمل على حمايته من العدوى.

5
تعزيز صحة القلب والشرايين

تعزيز صحة القلب والشرايين

إنّ الحرص على مُمارسة العلاقة الجنسيّة مرّتين أو 3 مرّات في الإسبوع، وفي الصباح بشكلٍ خاص، يُقلّل من خطر من الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدمويّة، وخصوصاً السّكتة أو الأزمة القلبية كما يُساعد على تقليل ضغط الدم وضبطه وتنظيم الدورة الدمويّة وحماية الشرايين.

6
القضاء على الصّداع النصفي

القضاء على الصّداع النصفي

يُمكن أن تقضي ممارسة العلاقة الجنسيّة في الصباح بشكلٍ دوريّ، على أعراض الصّداع النّصفي الذي عادةً ما يواجه الجنسين ولكنّ النّساء بشكلٍ أكبر في فترة ما بعد الظّهر نتيجة الهرمونات التي تُفرز أثناء العمليّة الجنسيّة وتنشيط الدّورة الدمويّة

اقرأوا المزيد عن العلاقة الحميمة على هذه الروابط:


‪ما رأيك ؟