8 علامات ومؤشّرات تدل على الإصابة بالعقم!

عدم انتظام أو انقطاع الدورة الشهريّة

إنّ المُعاناة من دوراتٍ شهريّةٍ مُضطربة للغاية بحيث يصعب تحديد بدايتها ونهايتها، أو أن تأتي فترة الطمث في شهرٍ وتغيب شهرين أو 3 أشهر وتنقطع لعدّة أشهر؛ فهذا ليس مألوفاً بالنّسبة للمرأة وقد يكون علامةً على إصابتها بالعقم.

شدّة ألم وغزارة الدورة الشهريّة

تُعتبر التقلّصات والتشنّجات من أعراض الدورية الشهريّة الطبيعيّة، ولكن إذا كانت الآلام لا تُحتمل على المدى الطويل لدرجة أنّها تمنع المرأة من القيام بالمهام اليوميّة العاديّة، فقد تكون إحدى مشاكل بطانة الرحم والتي من المُمكن أن تسبّب العقم.

آلام عند ممارسة العلاقة الزوجيّة

يُعاني البعض من الألم عند ممارسة العلاقة الزوجيّة، إلا أنّ هذا الأمر يُمكن أن يكون على صلةٍ بالاضطرابات الهرمونيّة أو بطانة الرحم أو أيّ أسبابٍ أخرى قد تُساهم في حدوث العقم.

الاضطرابات الهرمونيّة

يمكن أن تُشير علامات تقلّب الهرمونات عند النّساء إلى مشاكل مُحتملةٍ تتعلّق بالخصوبة، ومن أعراضها: انخفاض الدّافع الجنسي، نموّ شعرٍ داكن اللون على الذقن أو الصّدر أو فوق الشفاة، فقدان شعر الرأس أو تساقطه بكثافة.

تغيير بنموّ شعر جسم الرّجل

يُمكن أن يحدث تغيّرٌ ملحوظٌ في نموّ الشّعر في جميع أنحاء جسم الرّجل المُصاب بالعقم، بالإضافة إلى تساقط شعر وجهه وجسمه؛ ما يعكس حدوث اضطراباتٍ هرمونيّة أو كروموسوماتيّة.

اضطراب في إنتاج الحيوانات المنويّة

في ما خصّ الاضطرابات الهرمونيّة، يُشار إلى أنّ إنتاج خلايا الحيوانات المنويّة يعتمد على تحفيز هرمونٍ من غدة الوطاء والغدة النخاميّة والخصية ذاتها، ويُمكن أن يؤدّي نقص أيّ من هذه الهرمونات إلى اضطرابٍ في إنتاج الحيوانات المنويّة.

مشاكل في الخصيتين

غالباً ما يُعاني الرّجل المُصاب بالعقم من صغر حجم الخصيتين، بالإضافة إلى بعض الآلام المُتزايدة بشكلٍ تدريجي فيهما وتورّمهما.

خللٌ في الجهاز المناعي

من الأعراض التي تدلّ على إصابة الرّجل بالعقم، حدوث خللٍ في جهاز المناعة بجسمه والذي لا يتعرّف على الحيوانات المنويّة ويعتبرها جسماً غريباً ينبغي مهاجمته.

اقرأوا المزيد عن مشاكل العقم من خلال الروابط التالية: