لكل رجل... تابع نصائحنا لتأخير القذف

لكل رجل... تابع نصائحنا لتأخير القذف

يعاني الكثير من الرجال من سرعة القذف أو ما يعرف ايضاً بالقذف المبكر ولذلك أسباب عديدة مثل التهاب البروستات، تهيج الأعصاب، والفهم الخاطئ لكيفية الممارسة الجنسية. ولكن مع التطور الطبي أصبح تأخير القذف أمر ممكن. لذا سنطلعك على الطرق التي يمكنك اتباعها لتأخير القذف. 

 

القذف المبكر، بعض الوسائل السهلة لمساعدتكم

 

- التنفس العميق

التنفس العميق هو شكل من أشكال التأمل التي يمكن أن تساعد في بعض الأحيان السيطرة على الإثارة والتوتر التي تؤدي إلى القذف المبكر. حاول أخذ شهيق لمدة خمس ثوان فى نفس واحد، ثم انتظر لمدة ثلاث ثوان، ثم اطلق الزفير لمدة خمس ثوان. 

 

- تقوية العضلات المانعة للقذف

يتم قبض و إرخاء هذه العضلات بصورة متكررة يومياً. بعد فترة، يكتسب الرجل قدرة أعلى علي التحكم فى القذف. اما حول كيفية قبض هذه العضلات فهي نفس الطريقة التي يحبس بها الرجل البول أثناء نزوله.

 

علاجات منزلية بسيطة لعلاج سرعة القذف

 

- استخدام الكريمات الطبية

استخدام الكريمات الطبية التي تقلل احتكاك العضو الذكري بالقناة التناسلية عند الزوجة، وخاصة مع تقدم الزوجة في السن حيث تقل الإفرازات الطبيعية الملينة للقناة، ما يزيد الاحتكاك ويؤدي إلى سرعة القذف. يشترط استخدام الكريمات المتخصصة لتفادي حدوث التهابات وتقرحات.

 

- واقيات ذكرية مع مادة البنزوكايين

يمكن للواقي الذكري مكافحة سرعة القذف من خلال تمديد النشاط وتأخير الذروة لحوالي خمس دقائق. هذه الواقيات الذكرية تحتوى على نسبة من بنزوكاين في مقدمتها؛ انها مخدر معتدل مع تأثير طفيف، لذلك يمكن أن تساعد على تقليل الإحساس له وتقديم الاستجابة الجنسية وصولاً إلى مستوى أكثر قابلية للإدارة. 

 

كيف تتعاملون مع مشكلة القذف المكبوت؟

 

- زيادة مستوي السيروتونين

هي من أكثر الطرق فاعلية في علاج سرعة القذف. فالسيروتونين مادة تُفرز في المخ، تؤدي الى انخفاض الاستثارة الجنسية، مما ينتج عنه تأخير القذف وزيادة مستوي السيروتونين بأدوية معينة وبجرعات معينة تترشد التهيج الجنسي بحيث لا يكون زائداً عن الحد فيؤدي إلى سرعة القذف.

 

هذه العقاقير لا تحمل أي احتمال للإدمان أو الأعراض الجانبية، إلا إن الرجل يمكن ان يشعر ببعض الخمول في بداية فترة العلاج، لا يلبث أن يزول. ومن هذه العقاقير ما لا يؤدي إلى الخمول، وهي الأجيال الجديدة من مزيدات السيروتونين.

‪ما رأيك ؟