7 أسباب أساسيّة تقف وراء ضعف التبويض!

أمراض الغدة الدرقيّة

يُعتبر حدوث خللٍ في هرمونات الغدّة الدرقيّة من أهمّ الأسباب التي يُمكن أن تؤدّي إلى ضعف التبويض وبالتّالي قد ينتج عن هذا الواقع الإصابة بالعقم في بعض الحالات في حال لم تتمّ المُعالجة الطبّية بشكلٍ سريع.

خلل في إفرازات الغدة النخاميّة

تُعدّ إفرازات الغدة النخاميّة مسؤولة عن عمل ووظائف الغدد في الجسم. لذلك فإنّ أيّ نقصٍ أو زيادةٍ في إفراز هرمون الغدة النخاميّة قد يؤثّر على وظائف المبيض، وبالتالي قد يكون ضعف التبويض نتيجة المُعاناة من خللٍ في هذه الإفرازات.

زيادة إفراز البرولاكتين

إنّ زيادة إفراز الجسم لهرمون الحليب أو ما يُعرف بـ"البرولاكتين" قد يؤدّي إلى غياب الدّورة الشهريّة وعدم انتظامها، أو العقم بالإضافة إلى ضعفٍ في الرّغبة الجنسيّة. لذلك فإنّ ضعف التبويض يُمكن أن يحدث بسبب زيارة إفراز البرولاكتين.

زيادة الوزن

تؤثّر زيارة الوزن المفرطة على الخصوبة بشكلٍ سلبيّ؛ إذ أنّها يُمكن أن ينتج عنها عدم انتظام الدّورة الشهريّة، زيادة خطر الإصابة بالعقم وتضاؤل نسبة نجاح علاجات الخصوبة. من هنا، فإنّ السّمنة قد تقف وراء ضعف التبويض.

عجز وفشل المبيض المبكر

يُمكن أن يكون السبب وراء ضعف التبويض، المُعاناة من عجز وفشل المبيض المبكّر الذي قد يؤدّي إلى العقم نتيجة عدم القدرة على الحمل. وهذا العجز عبارةٌ عن فقدان الوظيفة الطبيعيّة للمبيضين قبل بلوغ 40 عاماً ما يتسبّب بقلّة إفراز هرمون الإستروجين أو عدم إنتاج البويضات بانتظام.

التقدّم في العمر

يؤثّر تقدّم المرأة في العمر على نوعيّة البويضات التي يتمّ إنتاجها من المبيض، العمر. وترتفع مخاطر الإصابة بضعف التبويض بين سنّ 35 و40 عاماً، على الرّغم من إمكانيّة حدوث الإصابة قبل هذا العمر لأسبابٍ عدّة.

عدم انتظام الدورة الشهريّة

من الشّائع أن يؤدّي عدم انتظام أو غياب الدورة الشهريّة إلى ضعف التبويض، وهذا يتطلّب زيارة الطّبيب لإيجاد العلاج المُناسب بحسب الحالة.

إليكم المزيد من المعلومات عن التبويض عبر موقع صحتي:

في أي فترة يحدث التبويض بعد التوّقف عن تناول حبوب منع الحمل؟

كيف يمكن تعزيز التبويض؟ اليك افضل الطرق المتاحة امامك

هكذا تحسبين ايام التبويض الخاصة بك!