9 فوائد للخسّ البرّي... بعضها سيُفاجئكم!

تخفيف الصّداع

يُمكن أن يُخفّف تناول الخسّ البرّي من حدّة نوبة الصّداع النّصفي خصوصاً، وتكرارها. هذا بالإضافة إلى أنّ هذا النّوع من الخسّ يُعتبر تأثيره فعّالاً لتخفيف آلام الصّداع عموماً بمُختلف أنواعه.

علاج الأرق

إنّ استخدام الخسّ البرّي بكلّ الوسائل المُمكنة، من شأنه أن يُفيد في علاج الأرق واضطرابات النّوم المُختلفة عن طريق تهدئة الجسم وتجريده من كلّ المشاعر التي يُمكن أن توتّره وتمنعه من الدّخول في نومٍ عميق.

تخفيف أعراض الربو

يُعتبر الخسّ البرّي قادراً على التّخفيف بشكلٍ ملحوظ من المشاكل المُرتبطة بالربو ومن أعراضه المُزعجة بالنّسبة إلى المرضى المُصابين به؛ من خلال دعم الخسّ البرّي لصحّة الجهاز التنفسي ومحاولة تعزيزه والحفاظ عليه.

مُفيد لالتهاب المفاصل

بات التهاب المفاصل من المشاكل الصحّية الشّائعة وقد يكون مُزمناً ما يُمكن أن يُعيق الجسم عن قيامه ببعض المهام اليوميّة. في هذا الإطار، لا بدّ من استخدام الخسّ البرّي نظراً لإفادته المميّزة في التّخفيف من أعراض التهاب المفاصل.

تسكين الألم وعلاج التوتّر

يعمل الخسّ البرّي كمُسكّنٍ طبيعيّ للألم؛ من هنا يُطلق عليه إسم الخس الأفيوني بسبب قدراته الشبيهة بقدرات الأفيون، خصوصاً من ناحية تسكين الألم والتخلّص من التوتّر في العضلات.

علاج القلق والإنفعالات القويّة

يتمتّع الخسّ البرّي بقدرةٍ مميّزة على العمل كمُهدّئ، لذلك فإنّه مُفيد في علاج القلق والانفعالات القويّة والمشاعر التي قد تؤدّي إلى الإحباط.

تحسين المزاج

يُمكن لاستخدام الخسّ البرّي أن يُحسّن المزاج ويزيد من الشّعور بالسّعادة والبهجة. ويُشار في هذا الإطار، إلى أنّه على الرّغم من تسمية هذا النّوع من الخسّ بالخسّ الأفيوني إلا أنّه لا يحتوي على أيّ موادٍ أفيونيّة، بل يُقدّم الشّعور بالبهجة والانشراح من دون أن يكون له تأثير الأفيون المُخدّر.

تعزيز طاقة الجسم

عن طريق تأثير الخسّ البرّي في تخفيف ضعف الدّورة الدمويّة وتحسينها، فإنّ الخسّ البرّي يلعب دوراً هاماً في تعزيز الشّعور بالطّاقة والحيويّة.

تقليل ألم الدورة الشهريّة

عادةً ما يتمّ اللجوء إلى العلاجات العشبيّة بهدف التّقليل من ألم الدورة الشهريّة، حيث يُعدّ الخسّ البرّي مُفيداً أيضاً في هذا الإطار عن طريق تحسين الدورة الدمويّة في الجسم.