تقنية الفيزر... لقوامٍ ممشوق ومتناسق!

تقنية الفيزر... لقوامٍ ممشوق ومتناسق!

يهدف شفط الدهون بالفيزر الى نحت القوام وإبراز الشكل الجمالي للجسم من خلال إزالة تجمعات الدهون والشحوم المتراكمة في مناطق معينة مثل البطن، العنق ، الذراعين، الأرداف والصدر. وتقنية الفيزر هي من أشهر الابتكارات التي تساعد في تحقيق تناسق المظهر المثالي.

 

كيف تعمل تقنية الفيزر؟

 

- تعمل تقنية الفيزر بنظام الموجات فوق الصوتية، وهي تهدف الى تفتيت الدهون على مستوى الطبقات العميقة والسطحية وفق الخطوات التالية:

 

- تعمل الطاقة الناتجة عن الموجات فوق الصوتية على تحفيز الكولاجين فى طبقات الجلد وحثّه على الإنكماش من جديد، ما يساعد في شدّ الجلد.

 

- في هذه التقنية الحديثة يتم حقن بعض السوائل مع مواد مخدرة في منطقة محددة لإذابة الدهون منها.

 

- بعد ذلك يتم عمل عدة فتحات حول تلك المنطقة ولا يتعدى قطر الفتحة نصف سنتيميتر، ليتم إدخال أنبوب الفيزر لتفتيت الدهون بدون أي تأثير على الأوعية الدموية.

 

- يتمّ إدخال أنبوب متصل بجهاز مختّص لشفط الدهون التي تم تكسيرها وتفتيتها بسهولة .

 

- تستغرق العملية مدة ساعتين إلى ثلاث ساعات وهي تكون بإستخدام مخدر موضعي أو كلي وفق كمية الدهون المراد تفتيتها.

 

ما الذي يميّز تقنية شفط الدهون بالفيزر؟

 

مزايا شفط الدهون بتقنية الفيزر عديدة وهي:

 

– هذه التقنية آمنة بشكل كبير لأن الموجات فوق الصوتية تستهدف الخلايا الدهنية فقط ولا تسبب أي أذى في أنسجة الجسم الأخرى.

 

– هذه التقنية تتيح إمكانية شفط الدهون من مناطق عدة من الجسم وفي جلسة واحدة فقط.

 

– الفيزر فعالة في شدّ الجلد وإخفاء الترهلات بشكل فعّال.

 

– كمية الدم المفقود قليلة والآلام والتورمات شبه معدومة.

 

بعد النتائج المثالية... هل تعود الدهون للجسم؟

 

لا يمكن عودة الدهون التي تم شفطها من خلال هذه العملية الى الجسم، لأن هذه التقنية تقوم بالتخلّص من الخلايا الدهنية ذاتها التي هي أساس تراكم الدهون، وبالتالي عودتها الى نفس المنطقة يصبح أمراً مستحيلاً.

 

اقرأوا المزيد عن شفط الدهون على هذه الروابط:

 

شفط الدهون... هل هو علاج للبدانة؟

ما تعتقدونه حول شفط الدهون قد يكون خاطئاً!

انتبهي لمخاطر شفط الدهون بالليزر

 

‪‪مقالات ذات صلة
‪‪إقرأ أيضاً
‪ما رأيك ؟