إكتشفي الأسباب التي تؤخر حملك الثاني

إكتشفي الأسباب التي تؤخر حملك الثاني

الحمل من أهم المراحل التى تمر بها المرأة، وتتطلب مرحلة الحمل عناية خاصة بصحة المرأة وجنينها، كما أن مرحلة التخطيط للحمل تحتاج للتنبه لبعض المعوقات التى قد تؤثر سلبا على فرص حدوث الحمل. فتأخر الحمل الثاني قد ينتج عن العديد من الأسباب والأمراض العضوية، لكن فى حال استبعاد تلك الأسباب تبقى بعض العوامل التي يجهلها الكثير من النساء، التى تؤثر سلبا على فرص حدوث الحمل.

ويعاني البعض من مشكلة تأخر الحمل الثاني بعد وضع الحمل الأول، على الرغم من المحاولات المتكررة لإنجاح عملية الحمل، وعادة ما يكون ذلك نتيجة حدوث بعض التغيرات السلبية التي تطرأ على جسم الزوجة بعد الحمل الأول، والتي تشكل عائقا دائما يمنع من حدوث الحمل الثاني ما لم يتم علاجها، أو نتيجة للتغيرات السلبية التي تطرأ على جسم الزوج بعد الزواج، والتي تمنع أيضا من حدوث حمل التغيرات التي تحدث للزوج.

 

مشاكل عند الزوج تؤدي الى تأخير الحمل: تراجع حركة الحيوانات المنوية وعددها

 

من الأسباب المانعة للحمل بعد الطفل الأول عند الزوج: 

 

- انخفاض في أعداد الحيوانات المنوية، أو قلة نشاطها الحركي، أو انعدام وجودها نهائيا، ويكون ذلك بسبب المعاناة من الالتهاب أو انغلاق ممرات الحيوانات المنوية. - الضعف الجنسي نتيجة الإصابة بمرض مفاجئ كالسكر أو الضغط، والتي تحول دون انتصاب القضيب وحدوث القذف. 

- ظهور الدوالي في الخصيتين أو إحداهما، حيث يتم علاج هذه الحالة بالجراحة أو الإبر. 

- ظهور عيوب خلقية في الأعضاء التناسلية، والتي تحول دون قذف الحيوانات المنوية في المهبل. 

- العادات السلبية، كالتدخين والمخدرات وشرب الخمر. 

- الضغط النفسي والاكتئاب.

‪‪مقالات ذات صلة
‪‪إقرأ أيضاً
‪ما رأيك ؟